لاتفسدوا في الحرث/بقلم عبد السلام رمضان
لا تفسدوا في الحرث
،،،،،،
أي زمان هذا الزمان غلبت فيه رحمة الحيوان على الأنسان وبات يرمى على المزابل الوليد من الولدان لا تعرف من أمه أو أباه أن كان جن أم شيطان وعاهرات الليل أنا مايكون فكان ومن الزنا على الطرقات والمزابل ترمى صغار الأوثان فأي رحمة وأي ضمير لهؤلاء وكم من حقيرة وحقير يمارسون طقوس ما أنزل الله بها من سلطان في زمن وآد البنات كنا أرحم يخافون العار واليوم أمسينا بلا عار ولا خجل يتزوجون بالحرام ويحبلن النساء وما زلن يخافون العار فيلدن سترا ويرمون فلذة أكبادهم في الحارات وعلى الأزقة والطرقات تعبث بهم الكلاب والقطط فأي قلوب يحملون هؤلاء وهل يعدون من البشر
هذه صورة من عشرات الصور وصلتني من اصدقاء ومن مختلف الدول العربية جراء الزنا والحرام وبعد حملهن يرمون اولادهم على المزابل متباركين بالمثل الذي يقول
،،،
لا من شاف ،،، ولا من درى
ونسوا أن الله عليم بصير
،،،
هذا كله مخلفات الحرب والدمار والفقر وبطلان الحياة وصعوبة جلباب حياة أمست غابة فعلها تجار الحروب ليعيثوا في الأرض الفساد
فكتبنا !!! للعباد
،،،،،،،
زنت
ثم حبلت
ثم رمت والحمل
فيها ثقيل
هات برهانك أبن
من هذآ ؟
فتهنا وتاه ،،، دليل
تريدون قلبها قبل
أوانها
فمازال الوقت
طويل
فهل أذهلت كل
مرضعة
عما أرضعت وصار
الحرام دخيل
هذه مأساة الحروب
وهذا هو البرهان
خير ،،، دليل
فمن اليوم يمسح
عرق الجبين
ومن يكون لها ،،، واليا
وكفيل
زرع البطن كزرع
الأرض
وماجت الأرض وبال
وبيل
الزنا حلال والنهب حلال
والحصار طال
والزمان بخيل
أنا لست خيرا منكم
ولكن أخاف الله
فمثل هذا ثقل ،،،، ثقيل
صعبت مراسيم الزواج
والعانسات يطلبن مهر
كاد اليوم ،،،،،،،،،،،، والله
لمستحيل
أختلط الحابل بالنابل
لعن الله التطور والحرية !!! العمياء
والحكم ،،،، الرذيل
وسائبات الليل يبحثن
عن فراش ما عاد طهرا
ولا شرابه !!! زنجبيل
أتقوا الله في أهليكم ،،،، وبناتكم
فتبا لمقاعد الدراسة أن كان
بها الحلم سبيل
تعج الطرقات بالفتيات
والمقاهي والحانات
والملاهي والمتنزهات هذه ،،، خليعة
وذاك سكران يميل
وتريدون الخلاص فأي خلاص
يا أمة الأخلاص والمكر من
تحت تبن ،،،، يسيل
نعم أن هذا أخر !!! الزمان
فمتى ينفخ في الصور
ويآمر !!! أسرافيل
زور القبور فوالذي بعث محمدا بالحق
في المقابر ستجدون البرهان
والساكنين الصامتين خير
دليل
،،،،
بقلم
عبدالسلام رمضان
،،،،،،
أي زمان هذا الزمان غلبت فيه رحمة الحيوان على الأنسان وبات يرمى على المزابل الوليد من الولدان لا تعرف من أمه أو أباه أن كان جن أم شيطان وعاهرات الليل أنا مايكون فكان ومن الزنا على الطرقات والمزابل ترمى صغار الأوثان فأي رحمة وأي ضمير لهؤلاء وكم من حقيرة وحقير يمارسون طقوس ما أنزل الله بها من سلطان في زمن وآد البنات كنا أرحم يخافون العار واليوم أمسينا بلا عار ولا خجل يتزوجون بالحرام ويحبلن النساء وما زلن يخافون العار فيلدن سترا ويرمون فلذة أكبادهم في الحارات وعلى الأزقة والطرقات تعبث بهم الكلاب والقطط فأي قلوب يحملون هؤلاء وهل يعدون من البشر
هذه صورة من عشرات الصور وصلتني من اصدقاء ومن مختلف الدول العربية جراء الزنا والحرام وبعد حملهن يرمون اولادهم على المزابل متباركين بالمثل الذي يقول
،،،
لا من شاف ،،، ولا من درى
ونسوا أن الله عليم بصير
،،،
هذا كله مخلفات الحرب والدمار والفقر وبطلان الحياة وصعوبة جلباب حياة أمست غابة فعلها تجار الحروب ليعيثوا في الأرض الفساد
فكتبنا !!! للعباد
،،،،،،،
زنت
ثم حبلت
ثم رمت والحمل
فيها ثقيل
هات برهانك أبن
من هذآ ؟
فتهنا وتاه ،،، دليل
تريدون قلبها قبل
أوانها
فمازال الوقت
طويل
فهل أذهلت كل
مرضعة
عما أرضعت وصار
الحرام دخيل
هذه مأساة الحروب
وهذا هو البرهان
خير ،،، دليل
فمن اليوم يمسح
عرق الجبين
ومن يكون لها ،،، واليا
وكفيل
زرع البطن كزرع
الأرض
وماجت الأرض وبال
وبيل
الزنا حلال والنهب حلال
والحصار طال
والزمان بخيل
أنا لست خيرا منكم
ولكن أخاف الله
فمثل هذا ثقل ،،،، ثقيل
صعبت مراسيم الزواج
والعانسات يطلبن مهر
كاد اليوم ،،،،،،،،،،،، والله
لمستحيل
أختلط الحابل بالنابل
لعن الله التطور والحرية !!! العمياء
والحكم ،،،، الرذيل
وسائبات الليل يبحثن
عن فراش ما عاد طهرا
ولا شرابه !!! زنجبيل
أتقوا الله في أهليكم ،،،، وبناتكم
فتبا لمقاعد الدراسة أن كان
بها الحلم سبيل
تعج الطرقات بالفتيات
والمقاهي والحانات
والملاهي والمتنزهات هذه ،،، خليعة
وذاك سكران يميل
وتريدون الخلاص فأي خلاص
يا أمة الأخلاص والمكر من
تحت تبن ،،،، يسيل
نعم أن هذا أخر !!! الزمان
فمتى ينفخ في الصور
ويآمر !!! أسرافيل
زور القبور فوالذي بعث محمدا بالحق
في المقابر ستجدون البرهان
والساكنين الصامتين خير
دليل
،،،،
بقلم
عبدالسلام رمضان
تعليقات
إرسال تعليق